من نحن
قيمنا الجوهرية تحدّد هويتنا وتميّز بيئة عملنا كمكتب محاماة. فهي القوة الدافعة لتفرّدنا وأساس الثقة المتينة التي تربطنا بعملائنا. خدماتنا تعدُّ الأفضل في فئتها على صعيد المملكة، ونحرص على تقديمها بأعلى درجات الاحتراف والنزاهة والشفافية. تبقى شركة إمكو الشريك القانوني الموثوق به والذي يجيد حل المسائل القانونية المعاصرة والمعقدة بجدارة.
نقدّم حلولًا قانونية استباقية للازدهار على المدى الطويل من خلال مشاركة المعرفة، تطوير المواهب المحلية، وتوفير الاستشارات المتخصصة لنمكّن عملاءنا من التغلّب على التحدّيات والحدّ من المخاطر وإتاحة الفرص في بيئة قانونية ديناميكية.
نحن ملتزمون بدعم الشركات في مسارهم نحو النجاح المستدام بما يتوافق مع رؤية المملكة للنمو والتقدّم والازدهار.
للمعرفة قوة وقيمة لا تضاهى، ونحن حريصون دائمًا على معرفة الأسواق والصناعات التي نقدّم خدماتنا لها. إنّ محامي إمكو أكثر من مجرد خبراء قانونيين من الدرجة الأولى، ومستشارين، وشركاء. إنهم مفكرون مستقبليون يتمتعون بكفاءة عالية في استخدام مصادر معلومات محددة ومتنوعة وموثوقة، وتكنولوجيا متقدمة لصياغة حلول قانونية استراتيجية.
نسبة رضا العملاء في كافة نطاقات ممارساتنا
من عملائنا يوصون بنا كأفضل شريك قانوني
حلول قانونية عملية للشركات والمؤسسات
ركائز ثابتة
فللوقت أهمية كبيرة في أهدافنا ونهجنا ولذلك نتّبع هذا المبدأ ونطبّقه في عملنا يوميًا. فريقنا دائمًا على أتمّ استعداد سواءً لإجراء عملية قانونية بسيطة أو لمعالجة أي قرار حاسم يغيّر المسار.
ما يميّز أهم شركات المحاماة هو قدرتها في الحفاظ على أعلى مستويات الجودة والثقة ضمن بيئة متعددة الاختصاصات تستقبل كمًّا هائلًا من المعلومات كل يوم. وعندما نتحدث عن الجودة، فإننا لا نشير فقط إلى جودة خدماتنا أو مستوى فريقنا المتميز، ولكن أيضًا إلى طبيعة علاقتنا القوية والجديرة بالثقة المطلقة مع عملائنا فهي تقتضي الاطلاع على بيانات شركاتهم واستراتيجيات أعمالهم السرية، وهذه الثقة هي أثمن الأصول.
نقدّم ما يتخطى المستوى المعتاد في القطاع، ونقف جنبًا الى جنب عملائنا لدعمهم في مسارهم نحو النجاح والازدهار. المثابرة والخدمة الاستثنائية هي طبيعتنا، فهي تدفعنا تلقائيًا نحو تحقيق الإنجازات العظيمة وتكوين أفضل الشراكات الدولية، وهي أساس التقدير المستمر الذي اكتسبناه بجدارة في السوق. كما نعتزّ بمسؤوليتنا الاجتماعية ونسعى دومًا لخدمة مجتمعاتنا والمملكة، على أرض الواقع.